خواطر في ذكرى تفجر الثورة

يوم 17 فبراير  كان يوما مفصليا في تاريخ الشعب الليبي. كان يوما انتفض فيه الليبيون وتجاوزوا عقبات كثيرة كانت تعترض تجسيد إرادتهم التي كانت تمور في النفوس ولا تجد لها تفعيلا. كانت لحظات حاسمة تراكمت المواقف والعزائم، وتحول التردد إلى إصرار، وانطلق المارد الليبي من عقاله، وتجسدت الإرادة الصلبة في إنهاء أربعين عاما من حكم الطغيان.

اضغط هنا لقراءة تكملة المقالة »